و من كلام الشيخ سيدي عبد الرحمان باش تارزي
نفعنا الله ببركاته أمين
ارحم تضرعنا بمصطفاك الذي صلى عليه اله العرش في الأزل
بمحض فضلك نرجوا منك يا أملي لد الحناجر إذ الروح تغفرلي
و إن تبشرني رظاك عني إذا قبضتها و السلام منك بالرسل
و أرحم عبيدا غدا بالرمس محتفلا نائي العشائر صفر الكف من عملي
مستوسدا مترف الخدين منه على متن الحص و قد أحيط بالجندل
عبد ضعيف غريب حل ساحتكم يرجو القربي منكم فضلا ياذا الأمل
حسن الخواتم بالتوحيد خاتمتي بها لساني كذاك قلبي منهامالي
عبد الوهاب رأى طه فناوله صحيفة ضف بها ابكار مع اصلي
و الموت إن حلى بي نخشى سكيرته فأنت أرجم بي من والد كفلي
بأية الكرسي بعد الفرض نقرؤها عساك أنت يقبض الروح كن لي ولي
كذا القبير به روعية قد حكوا منها سؤال نكير منه يا وجـلي
تبارك الملك عند النوم كن لي به عساك تكف به السؤال عني ولي
و القبر قد جاءنا بأنه روضة من جنان كـذا حفرة نـار قـلبـي
من جودك الجود يا جواد جد لي به عسي قبير يكن قد جاء بالأول
بقسمة الفضل و العدل الذي قد جرى به العبيد غدا في الواقعات تلي
وأجعل عبيدك من بالفضل قسمته أنت المقرب ذو اليمين في الأزل
و الحمد لله أن لي به ذمـة من برحمة الله حبلي غير منفصل
عبيد الرحمان قد سميتنـي كرما فأنت خير واف بالوعـد يا أملي
عمـت برحمته الدنيا و آخرة فالفضل منك بدا و أنت خير ولي
لا غرو أن الذي عـم الورى رحمة من سيئ ظننا به ليس ممتثلى
حاشا الكريم الذي عمت نوائله فضلا و جودا يخيب ظن ذي أملي
يا من تعالى على الأكوان منفردا بالعلم مع حكمة أعيت ذوي العقل
فارحم عبيدا إلى حب لقاك غدا يرجو الرضي يشرى لي و إلا يا وجلي
إني مشوق إلى حب رضاك عسى أراك عني راض و إلا يا خـجلي
من فضلك الفضل يا ذا الفضل جد لي به أراك بالروح و الريحان و الحللي
كذاك بالمصطفى عم الورى شرفا شرف حضوره لي عند انقضا أجلي
لعل رحمته يأتي رضـاك بها عني تغفر ذنبي و اعف عن زللي
لقلبي من وصفك اللطف فيه رجا و من كشف لوصف خفت من كسلي
إني بباب رجاك واقف طالب و سائل لرضاك سؤل مبتهـلي
فامنح عبيدا غدا ببابكم لائذ عسى الكريم يجيب السؤل بالنحل
إني نزيل لدى الملوك ذي الكرم من أم قوم كراما بات في كفل
يا سائق إلا يروا و الأزمان و هو على مكان من وحدة جلت فلم تزل
يا رب يا بر يا رحمان يا صمد يا فرد يا حي يا قيوم لم يزل
ارحم عبيدا لجا بالمصطفى فنجا أرسلته رحمة للعالمين ولـي
سحت عليه و ما شحت بوابلها سحائب بسلام الله في السبل
و أله و كذا الأصحاب أجمعهم ما سائل لرضاك سؤل مبتهل
و التابعين لهم كذاك تابعهم ما حنت الطير في الأغصان عن طلل
نفعنا الله ببركاته أمين
ارحم تضرعنا بمصطفاك الذي صلى عليه اله العرش في الأزل
بمحض فضلك نرجوا منك يا أملي لد الحناجر إذ الروح تغفرلي
و إن تبشرني رظاك عني إذا قبضتها و السلام منك بالرسل
و أرحم عبيدا غدا بالرمس محتفلا نائي العشائر صفر الكف من عملي
مستوسدا مترف الخدين منه على متن الحص و قد أحيط بالجندل
عبد ضعيف غريب حل ساحتكم يرجو القربي منكم فضلا ياذا الأمل
حسن الخواتم بالتوحيد خاتمتي بها لساني كذاك قلبي منهامالي
عبد الوهاب رأى طه فناوله صحيفة ضف بها ابكار مع اصلي
و الموت إن حلى بي نخشى سكيرته فأنت أرجم بي من والد كفلي
بأية الكرسي بعد الفرض نقرؤها عساك أنت يقبض الروح كن لي ولي
كذا القبير به روعية قد حكوا منها سؤال نكير منه يا وجـلي
تبارك الملك عند النوم كن لي به عساك تكف به السؤال عني ولي
و القبر قد جاءنا بأنه روضة من جنان كـذا حفرة نـار قـلبـي
من جودك الجود يا جواد جد لي به عسي قبير يكن قد جاء بالأول
بقسمة الفضل و العدل الذي قد جرى به العبيد غدا في الواقعات تلي
وأجعل عبيدك من بالفضل قسمته أنت المقرب ذو اليمين في الأزل
و الحمد لله أن لي به ذمـة من برحمة الله حبلي غير منفصل
عبيد الرحمان قد سميتنـي كرما فأنت خير واف بالوعـد يا أملي
عمـت برحمته الدنيا و آخرة فالفضل منك بدا و أنت خير ولي
لا غرو أن الذي عـم الورى رحمة من سيئ ظننا به ليس ممتثلى
حاشا الكريم الذي عمت نوائله فضلا و جودا يخيب ظن ذي أملي
يا من تعالى على الأكوان منفردا بالعلم مع حكمة أعيت ذوي العقل
فارحم عبيدا إلى حب لقاك غدا يرجو الرضي يشرى لي و إلا يا وجلي
إني مشوق إلى حب رضاك عسى أراك عني راض و إلا يا خـجلي
من فضلك الفضل يا ذا الفضل جد لي به أراك بالروح و الريحان و الحللي
كذاك بالمصطفى عم الورى شرفا شرف حضوره لي عند انقضا أجلي
لعل رحمته يأتي رضـاك بها عني تغفر ذنبي و اعف عن زللي
لقلبي من وصفك اللطف فيه رجا و من كشف لوصف خفت من كسلي
إني بباب رجاك واقف طالب و سائل لرضاك سؤل مبتهـلي
فامنح عبيدا غدا ببابكم لائذ عسى الكريم يجيب السؤل بالنحل
إني نزيل لدى الملوك ذي الكرم من أم قوم كراما بات في كفل
يا سائق إلا يروا و الأزمان و هو على مكان من وحدة جلت فلم تزل
يا رب يا بر يا رحمان يا صمد يا فرد يا حي يا قيوم لم يزل
ارحم عبيدا لجا بالمصطفى فنجا أرسلته رحمة للعالمين ولـي
سحت عليه و ما شحت بوابلها سحائب بسلام الله في السبل
و أله و كذا الأصحاب أجمعهم ما سائل لرضاك سؤل مبتهل
و التابعين لهم كذاك تابعهم ما حنت الطير في الأغصان عن طلل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire