سيدي الكريم
تحية طيبة وبعد
بكل خجل لو ان احدا سالني عن الشيخ عبد الحفيظ قبل بحث الشيخ محمد الصغير داسة حفظه الله لاجبت بما اجبت وانا احد افراد اسرته
لقد كانت وفاة الشيخ وحرمه الطاهرة وما صاحبها من صدمات وآلام في الانفس عند افراد اسرته جعلتهم يعزفون عن ذكره حتى لا يذكرون تلك الايام فحصل التقصير للاسف
اما عن الجيل الجديد وانا واحد منهم فقد عشت في مدينة البيرين وزار بنا الوالد الاستاذ محمد بن سيدي بنعزوز رسم معالم مدرسة النجاح ، ويتذكرفيها كيف درّس بها عام 1967 وذكرياته مع خاله الشيخ ، وكذا العم الاستاذ محمد بلقاسم - حفظهما الله
ولكن ما جاء به الاستاذ داسة في ترجمته الكاملة خرج من لبوس القرابة الى العلمية بروح الطالب المريد والمؤرخ الصادق الملم عن كل جوانب شخصية الشيخ عبد الحفيظ من الادبية الى التربوية الى تاريخه الثوري فكانت مرجعا خالصا لكل من اراد ان يرتوي من نهل الشيخ عبد الحفيظ
سيدي الكريم اقول وبكل صدق وبدون مرية ان هاته الترجمة لو قراءها المترجم له لاجازه فيه
والحمد لله الذي اقرض لنا اناس افاضل من بطون الاشراف يجددون تاريخنا
فبارك لله فيك وفي الشيخ محمد الصغير داسة
تحية طيبة وبعد
بكل خجل لو ان احدا سالني عن الشيخ عبد الحفيظ قبل بحث الشيخ محمد الصغير داسة حفظه الله لاجبت بما اجبت وانا احد افراد اسرته
لقد كانت وفاة الشيخ وحرمه الطاهرة وما صاحبها من صدمات وآلام في الانفس عند افراد اسرته جعلتهم يعزفون عن ذكره حتى لا يذكرون تلك الايام فحصل التقصير للاسف
اما عن الجيل الجديد وانا واحد منهم فقد عشت في مدينة البيرين وزار بنا الوالد الاستاذ محمد بن سيدي بنعزوز رسم معالم مدرسة النجاح ، ويتذكرفيها كيف درّس بها عام 1967 وذكرياته مع خاله الشيخ ، وكذا العم الاستاذ محمد بلقاسم - حفظهما الله
ولكن ما جاء به الاستاذ داسة في ترجمته الكاملة خرج من لبوس القرابة الى العلمية بروح الطالب المريد والمؤرخ الصادق الملم عن كل جوانب شخصية الشيخ عبد الحفيظ من الادبية الى التربوية الى تاريخه الثوري فكانت مرجعا خالصا لكل من اراد ان يرتوي من نهل الشيخ عبد الحفيظ
سيدي الكريم اقول وبكل صدق وبدون مرية ان هاته الترجمة لو قراءها المترجم له لاجازه فيه
والحمد لله الذي اقرض لنا اناس افاضل من بطون الاشراف يجددون تاريخنا
فبارك لله فيك وفي الشيخ محمد الصغير داسة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire