هلالك كم تحن له القلوب *** و ذكرك كم يردد يا حبيب
و كم باتت بحرقتها جفون *** يؤرقها التأوه والنحيب
إذا ما الجذع حنَّ إليك يوما *** وكاد لفرط حسرته يذوب
فماذايفعل المسكين منا *** وفي أحشائه هذا اللهيب
فهلّا كنت ذاك الجذع يوما *** وأنت لي المداوي و الطبيب
فكفك تمسح العبرات مني*** وثغرك سيدي مني قريب
ونبض الشوق قد يحيي رفاتي*** إذا ما ضمني الصدر الرحيب
رسول الله لي أمل و إني *** لأدري كم زللت وما أصيب
وأدري أن زلاتي كبار *** وأن الجذع ليس له ذنوب
ستجمعني بكم نفحات ربي *** وأنّالحوض موعدنا القريبُ
و كم باتت بحرقتها جفون *** يؤرقها التأوه والنحيب
إذا ما الجذع حنَّ إليك يوما *** وكاد لفرط حسرته يذوب
فماذايفعل المسكين منا *** وفي أحشائه هذا اللهيب
فهلّا كنت ذاك الجذع يوما *** وأنت لي المداوي و الطبيب
فكفك تمسح العبرات مني*** وثغرك سيدي مني قريب
ونبض الشوق قد يحيي رفاتي*** إذا ما ضمني الصدر الرحيب
رسول الله لي أمل و إني *** لأدري كم زللت وما أصيب
وأدري أن زلاتي كبار *** وأن الجذع ليس له ذنوب
ستجمعني بكم نفحات ربي *** وأنّالحوض موعدنا القريبُ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire